سيادة الرئيس أردوغان، ضيوفنا وأصدقاؤ ا ألتراك؛
الضيوف ا وقرون من يع مكو ت حركة الصليب ا أل ر واله ل ا أل ر… ….من اللجنة ا ولية للصليب ا أل ر، …من ا عيات الوطنية البالغ عددها 091 عية وطنية، …..من اد ا و عيات الصليب ا أل ر واله ل ا أل ر ا ي د ا يع ًا، وا ي أ ر برئاسته،
…..أشكر ع ا حةالفرصة ألخاطب منهذاا ن اليوم. السيدات والسادة، رسال ال أود اب غها اليوم عن مزا التقدم العمر وعيوبه، و ورة مواكبة الزمن.
و رسا ص تزيد ربته حركة اله ل ا أل ر والصليب ا أل ر عن 01 عاما، ص م هذه ا نظمة و ما ترمز اليه، حيث أ ا جعلت من مبد أ النسانية ع رأس ا بادئ .
ص يع ع از ب ما جعل الصليب ا أل ر واله ل ا أل ر ما هو عليه اليوم: م نة ع مته ا م ة، وثبات مبادئه ا ألساسية، والرث ا ي خلفه ا يزيد عن 011 عام من خ ل رابطة وا اد عيات الصليب ا أل ر واله ل ا أل ر، أو لأك من ذ من خ ل اللجنة ا ولية وبعض فرادى ا عيات الوطنية.
ما سبق ثل واقعنا اليوم ومستقبلنا ا نشود اد دو وكحركة دولية و ن ط خطا و القرن ا ادي والع ين.
وأ أشعر بفخر كب لعديد من ليات ستجابة ال نُفذت ت ا ا . ليس فقط ت ال تصدرت عناوين الصحف- بشأأن هاي وفوكوش وف وس ايبول وف وس زي وأزمة سورية والفيضا ت وا ألعاص وا الكب للمهاجرين أجزاء عديدة من العا – وا ا أيض ًا العمل الشاق ا ي يُبذل يوميا ا عات ا لية يع أ اء العا .
ومع ذ ، هناك لطبع د ت. ألن هذه ال ازات الرائعة ل تع ر ا الكث اذا نتكيف مع عا يع التغ ، ومع ا اطر النا ة عن ذ ال ل دق ن د م سب، بل بنا ن أيضا. وهناك نظرة رومنطيقية للصليب ا أل ر واله ل ا أل ر ا ي أن ي اليه. وهذا مكسب لنا، لكنه حد ذاته ليس في ًا.
وسأأ دث قلي ً الآن عن مكسب من م سبنا ا عرضة حاليا للخطر والصعو ت، و ختصار لآ : أو ًل، وحدتنا؛ و ني ًا، قوتنا ب أبعادها ع مستوى ا عيات الوطنية؛ و لث ًا، قوة قاعدة متطوعينا و مها؛ ورابع ًا، الطريقة ال ندير ا ا وارد ال ُيعهد ا الينا؛وخامسًا، لناا ينضطلعبه ا وكيًفا”قبل”وقوعالكوارثوليسفقطح تقعأوبعدوقوعها.
أصدقا ا ألعزاء، ن هنا موا ة قضا حا ة ق.
وينبغي ل اد العظ ا ي أثر حياة 061 مليون ص من ا ستضعف العام ا ا ، أن يعا ت القضا وهو يتلمس خطاه و العقد ا قبل، من خ ل س اتيجية ح عام 7101 وغ ها.
وأ ع يق من أن الرئيس مورير يشاطر الرأي بأأن هذه القضا م ا ركة ك .
أول، وحدتنا.
كث ًا ما ن يقال أن م ي ا ألشخاص ا تاج ا ين نساعد ل ون ب تلف مكو ت للحركة، وما تفع م ا وما ل تفع خ ل ال اعات أو الكوارث. ف ما يرونه هو الصليب ا أل ر واله ل ا أل ر ا ي ب ساعد م و الغالب يكون بعا من عا م ا لية.
ويفرض واقعنا ا اص لطبع أنه ل كن دوم ًا الفصل ب الكوارث من صنع النسان والكوارث الطبيعية، وعليه، ل كن الفصل ب مكو تنا أيضا. ولهذا السبب، أ أرحب لتعاون الوثيق ا ي معنا، وخاصة النداءات ا ش كة ال أطلقناها هذا العام نيج وال ن والصومال وميا ار وكذ ا بلوماسية النسانية ا ش كة الت مثل ا ألسلحة النووية والهجرة.
لهذا السبب أرحب لطريقة ال لنا ا مع ًا يوم ا يس ض ا لهذا ج ع ومنتدى الصليب ا أل ر واله ل ا أل ر ا ي سيعقبه، و لس ا ندوب ا ي سنتو فيه تس ي أع لنا يو ا عة والسبت. فنحن أقوى ح نعمل مع ًا.
ني ًا، أود أن أطرح موضوع قوتنا ا قيقية ع مس توى عياتنا الوطنية.
العديد من ا عيات الوطنية ت تع لقوة- والعديد م ا أيض ًا أقل قوة، وفق ًا لتقديرها ا ا أو ًل وقبل ء. فالبعض ظى ب ويل جيد، والبعض الآخر يعا من نقص حاد ال ويل. والبعض ي تع بقدرات فائقة، والبعض الآخر ل يصل ا نفس ا ستو ت. والبعض نشط ع ا ستوى ا و ، ومع ذ يتباطأأ ع ا ستوى ا .
ومن الطبيعي جدًا أل يكون أداء ا عيات الوطنية متساو ، لكن من ا هم قطعًا أن نساعد بعضنا البعض وأن يساعد اد ا و ا عيات الوطنية أداء ا ا وأن يد ها. وان بناء قدرات ا عيات الوطنية هو صدارة أولو تنا. وأكرر أن من ا هم للغاية أن نواصل لنا ع قيق ذ . و ن ل نس تطيع التبا بأأن لنا وجود ًا وطني ًا يع أ اء العا اذا ن كن من اثبات ذ ع
أرض الواقع: ف مع لقوتنا ان تكن يع مكو تنا قوية.
لث ًا، أود أن أش ا قوة قاعدة متطوعي ا ركة و مها
لطا ا ن م قاعدة متطوعينا موضع ترجيح، فغالبا ما نقول “زهاء 02 مليون متطوع”. قد يكون هذا العدد أك من ذ ، اذا احتسبنا متطوع حا من ا الت. و كن أيضا أن يكون أقل من ذ ، اذا أخذ بع عتبار تراجع أعداد ا تطوع وتفاوت مستو ت انتشار .
زم ، هل ن ع وشك فقدان القلب النابض ركتنا؟ فا تطوعون من ددون هويتنا، وعلينا أن نوقف نزيف فقدا م وتراجع أعداد .
ونع أيضا أن التحدي ا ي نوا ه ل يقت ع ا ألعداد سب. علينا أن نبذل دا أفضل لتعزيز ال ام ا تطوع . وعلينا أن ند اح ام حقوقهم ومسؤوليات الواردة ميثاق ا تطوع ا قرر مناقشته ا عية العامة ل اد ا و .
وا أل من ذ ، علينا أن م م. فالكث ون م م – و 01 م م لفعل هذا العام- فقدوا حيا م خدمة النسانية، ولك م وأحباؤ قون قلوبنا ما حيينا. وها ن ندعو ددا ا ح ية العامل ا ال النسا واح ام القانون ا و النسا . دعو يعا نن هاشتاغ #ليسوا_هدفا.
رابع ًا، أود التأأكيد ع الطريقة ال ندير ا ا وارد ال يُعهد ا الينا.
اننا صل ع ويلنا بش رئي من ا ألفراد ا ين يثقون بنا، ومن ا كومات ال تؤمن بنا. ولبعض ا كومات ترتيبات علها تعطي مبالغ تساوي ما معه الناس. وهو تأأكيد صارخ لثقة وحسن النية.
علينا عًيا، واحدمنا، أننسعىا ح يةموارد ال ينةوأننضمنبأأنيُ ف فلسو منحةع َمن ُ أمسا اجة ال ا. علينا أن نل م ال اما م و ما ل اهة.
ان ال اهة ع متنا ا م ة وقبولنا ا ور ا ع ف به من قبل مؤ ر القمة العا ي للعمل النسا العام ا ا عتبار روادا توط ا عونة. ا تعد هذه الثقة أساسية.
وخامسا وأخ ا، أود أن أش ا جودة و م لنا ا ي نضطلع به قبل وقوع الكوارث وليس فقط ح تقع أو بعد وقوعها
لقد شاركنا خ ل السنوات القلي ا اضية ا ل يقل عن 01 ا ائة من عنا نداء طوارئ ا ي أطلقناه ال التأأهب للكوارث. وقد يبدو التأأهب للكوارث أكغنية قد ة ور ا مز ة-ولكن سبب تكرار لها، ح وان كنا نقوم بذ بش ملحوظ أك ا سبق، ول يزال الطريق طويل أمامنا.
والواقع هو أننا نع معظم الجا ت ال زمة للتصدي للمجاعات والكوارث والفيضا ت والزلزل و رك ا ألشخاص، لكننا ل نزال غ متأأهب للكوارث، وغالبا ما ل تتجسد هذه الجا ت الواقع العم . و ن ل نستطيع نتظار ا أن يعقد مؤ ر ا و ا قبل خ ل عام ل ل هذه ا سأأ – ف بد من القيام بذ الآن.
وسأأعود ا بعض ت النقاط ع اليوم ح ألقي م عن حا اد.
ولكن سأأكتفي الآن لقون ان يع ا ألشياء العظ ة ال حدثت ا الآن لن يكون لها ق ة كب ة ما تضن ا يل ا ألصغر ا ركة ا ولية للصليب ا أل ر واله ل ا أل ر و علها صا ة للمستقبل.
فهناكمئاتا ي منأشقائناالب اجةالينا-فلنكن يعًاما كنأننكونعليه، ألجلهم،وألجلنا،وألجلقوةالنسانية.
أشكر